5 Tips about اضطراب القلق الاجتماعي You Can Use Today
كذلك لا غنى في العلاج عن جلسات العلاج النفسي التي تعتمد على الاسترخاء والمواجهة المتدرجة وتأكيد الذات وبناء الثقة بالنفس ويدعى ذلك العلاج السلوكي المعرفي، بجانب ذلك فإن البيئة التي تحيط بالفرد تساعده كثيرا على التخلص من هذا المرض، فللبيئة عامل نفسي كبير وفعال وأيضا الدعم المعنوي من الأفراد المقربين من مريض الرهاب الاجتماعي يسانده على تخطي هذه المرحلة.
إن جميع المعلومات الواردة في الموقع هي بغرض زيادة الفائدة الطبية فقط , ولاتغني ولا تحل مكان الإستشارة الطبية أو الوصفة الدوائية بأي شكلٍ من الأشكال .
يبدأ العلاج عادة بجرعات منخفضة من الأدوية ويزداد تدريجياً وذلك لتجنب الآثار الجانبية المحتملة.
حاصرات مستقبلات بيتا. تعمل هذه الأدوية عن طريق حصر التأثير المحفز للإبينيفرين (الأدرينالين). وبذلك، يمكن أن تقلل سرعة القلب وضغط الدم وخفقان القلب وارتجاف الصوت وارتعاش الأطراف.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
هل الرهاب الاجتماعي نوع من انواع الاكتئاب؟ من مضاعفات اضطراب القلق الاجتماعي هو حدوث الاكتئاب، وقد يلجأ المصاب في بعض الأحيان إلى تناول الكحول أو المخدرات للتخلص من أعراض الرهاب، لكن هذه التصرفات هي أكثر ضررا وهي تسبب الإدمان.
توجد عدة علاجات متوفرة يتم اللجوء إليها للتعامل مع مشكلة الرهاب الاجتماعي، وتتضمن أبرز الخيارات:
الرهاب الاجتماعي العام: هو الشعور بالخوف والقلق من جميع المواقف والتفاعلات الاجتماعية.
توتر العضلات أو ضيقها احمرار الوجه أو الشعور بالاحمرار
.. الخ، مما يزيد من مخاوفه ويضعف ثقته بنفسه، فيجعله سلبيا وعرضة لهذه المشاعر في المستقبل مما يزيد الحالة سوءاً وتعقيداً.
الخوف أو القلق غير المفسر بأنه حالة طبية أو بسبب دواء أو من جراء تعاطي المخدرات
ويمكنك أيضًا المشاركة في جلسات تدريب لاكتساب المهارات أو تمثيل مواقف معينة (لعب الأدوار) لتعزيز مهاراتك الاجتماعية والشعور بالراحة والثقة تجاه الآخرين. فإن التعرض للمواقف الاجتماعية يساعدك في المقام الأول على مواجهة مخاوفك.
يُرجَّح أن سبب اضطراب القلق الاجتماعي، كغيره من مشكلات الصحة العقلية تعرّف على المزيد الأخرى، مرجعه إلى تفاعل معقد بين العوامل البيولوجية والبيئية. وتتضمن الأسباب المحتملة ما يلي:
الأدوية المضادة للقلق. يمكن أن تقلل البنزوديازيبينات مستوى القلق لديك. وعلى الرغم من أنها تؤتي مفعولاً سريعًا في كثير من الأحيان، فهي قد تسبب الإدمان والتخدير، لذلك لا تُوصَف عادةً إلا للاستخدام قصير المدى.